بمناسبة عيد قوى الأمن الدّاخلي الـ /162/، وضع وزير الداخلية والبلديات القاضي بسّام مولوي والمدير العام لقوى الأمن الدّاخلي اللّواء عماد عثمان إكليلَين من الزهر أمام النصب التذكاري لشهداء قوى الأمن في باحة مبنى المقر العام للمديرية العامة في الأشرفية، بمشاركة قادة الوحدات على وقع موسيقى قوى الأمن التّي عزفت معزوفة تكريم الموتى، ولازمة النشيد الوطني اللبناني، ونشيد الشهداء، كما أدّت مجموعات من قطعات قوى الأمن مراسم التشريفات.
ثم انتقل الجميع الى قاعة الشرف، حيث اجتمع الوزير مولوي بحضور اللواء عثمان بقادة الوحدات، وتمّ التباحث بشؤون المؤسّسة وأحوالها في ظل الأوضاع الراهنة، وهنّأهم بالعيد، مشيدًا بصمودها ودورها على الصعيد الوطني، وبتضحيات عناصرها. وأثنى على إنجازات قوى الأمن الداخلي في سبيل الحفاظ على أمن المجتمع والمواطنين، وبثّ روح الطمأنينة لديهم على الرغم من كلّ الصعاب والعقبات التّي تواجه عناصرها الأبطال.
Wonderful analysis! Your insights are very enlightening. For those interested in further details, here’s a link: DISCOVER MORE. Keen to hear your views!